جعل للعجل خوار) (?).
وقال الحسن: (صور بقرة صاغها من الحلي الذي كان معهم ثم ألقى عليها من أثر فرس جبريل فانقلبت حيوانًا يخور) (?).
وقال مجاهد: (خواره حفيف الريح إذا دخلت جوفه) (?).
قال أبو إسحاق: (الذي قاله مجاهد من أن الخوار حفيف الريح، فيه أسوغ إلى القبول؛ لأنه شيء ممكن، والتفسير الآخر من: أنه خار، ممكن في محنة الله) (?).
وقوله تعالى: {فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى} أكثر أهل التفسير: (فقال السامري هذا إلهكم [وإله موسى) (?).
وروي عن علي -رضي الله عنه-: (فقال لهم السامري: هذا إلهكم)] (?) (?).
وقال قتادة: (فقال عدو الله: هذا إلهكم) (?).