أكثر المفسرين (?).
وعلى هذا، هو من باب إضافة المصدر إلى المفعول (?)؛ كما تقول: ندمت على ضربك (?)، وسُرِرْتُ (?) برؤيتك (?)، ومنه: في {بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ} (?) [ص: 24]، و {مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ} (?) [فصلت: 49].
قال الفراء: وإن شئت قلت: ذلك لمن خاف مقامي عليه ومراقبتي (?)، كقوله تعالى: {أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ}