- صلى الله عليه وسلم - (?).
فعلى هذا (الواو) (?) لعطف مؤمني أهل الكتاب على مؤمني العرب (?).
وقوله تعالى: {إِليْكَ} الأصل في (إليك) و (عليك): (إلاك) و (علاك)، كما تقول: إلى زيد، وعلى زيد، إلا أن (الألف) غيرت مع الضمير (?)، وأبدلت (ياء) ليفصل بين (الألف) التي في آخر المتمكنة مثل: القفا والعصا، وبين الألف في أواخر غير المتمكنة [التي] (?) الإضافة لازمة لها، ألا ترى أن (إلى) و (على) و (لدى) (?) لا تنفرد من الإضافة (?).
وقوله تعالى: {هُمْ يُوقِنُونَ}. دخلت (هم) توكيدًا، يسميه الكوفيون: عمادا، والبصريون: فصلاً (?).