قال ابن الأنباري: أبهم قوله: {مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}، ولم يخصصه بما ذكره المفسرون من الآيات لكثرة ترددها في القرآن، وإن معرفة المخاطبين بالقرآن أغنى عن ذكر ما هو معلوم عندهم، يدل على هذا قول الشاعر (?):
ذري ماذا علمت سأتقيه ... ولكن بالمغيب نبئيني