التفسير البسيط (صفحة 6261)

عنه الخدري: "هم الذين يُذكر الله لرؤيتهم" (?)، وروى عمر -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "هم قوم تحابوا في الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى منابر من نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس" ثم قرأ هذه الآية (?).

وقال ابن كيسان: هم الذين تولى الله هديهم بالبرهان الذي أتاهم وتولوا القيام بحقه (?)، وهذا تفسير على مقتضى اللغة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015