والمراد به المفعول (?)، كقولهم: الخلق، يريدون: المخلوق (?)، لا الحدث الذي هو اختراع وإبداع.
وهذا (?) أرجح عندي من قول من قال: إنه سمي به لما فرض فيه (?)، وأوجب العمل به (?)، ألا ترى أن جميع التنزيل مكتوب، وليس كله فروضًا، وإذا كان كذلك كان العام (?) الشامل [بجميع المسمى أولى مما كان بخلاف ذلك. فإن جعلت {الم} متعلقا بما بعده، فهو ابتداء، وخبره] (?) {ذلك}، والكتاب تفسير وبيان (?) للمشار إليه (?). ويصح أن