ثأرهم بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين حين استووا في القتل، وذلك أنه لما جاء المستغيث من خزاعة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأنشد (?):
اللهمَّ إني ناشد محمدًا ... حلف أبينا وأبيه الأتلدا (?)
.. الأبيات.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لا نُصرت إن لم أنصركم" (?) وغضب لهم، وخرج إلى مكة ونصر الله رسوله وشفى صدور خزاعة.