يعني الجوار، وقيل: الإل: اسم من أسماء الله -عز وجل-" (?).
وأما قول المفسرين: فقال ابن عباس والضحاك: "قرابة" (?)، وهو رواية منصور (?) عن مجاهد (?)، وقال قتادة: "الإل: الحلف" (?)، وقال السدي وابن زيد: "هو العهد" (?)، وهو إحدى الروايات عن مجاهد (?)، وقال في سائر الروايات: "الإل هو الله -عز وجل-" (?)، وهو قول أبي مجلز (?) (?)، وبكل هذه المعاني في الإل جاءت الأشعار، قال حسان:
لعمرك إن إلك من قريش ... كإل السقب (?) من رأل النعام (?)
يعني القرابة، وقال أوس بن حجر: