نجاة) (?)، يريدون أن الله تعالى يفرق بينكم وبين ما تخافون فتنجون، وقد جمع مجاهد بين معنى القولين (?) فقال: مخرجًا في الدنيا والآخرة (?)، يعنى: مخرجًا في الدنيا من الشبهات، ونجاة في الآخرة.
[وقال الضحاك: (بيانًا) (?)، وهو معنى قول من قال: مخرجًا من الشبهات] (?).
وقال ابن زيد وابن إسحاق: هداية في قلوبكم تفرقون بها بين الحق والباطل (?).