كالخيال، والشيء يُلم بك).
وقال الليث: (طائف الشيطان، وطيف الشيطان ما يغشى الإنسان من وساوسه) (?).
ومنهم من قال: (الطيف كالخطرة، والطائف كالخاطرة (?). وهذا أكثر لأن المصدر على فَعْل أكثر منه على فاعل (?)، وقال أبو عمرو (?): (الطائف ما يطوف حول الشيء، وهو هاهنا ما طاف به من وسوسة الشيطان، والطيف اللمة والوسوسة) (?)، فأما التفسير، فقال ابن عباس في