أضدادها) (?)، وقوله تعالى: {فَلَمَّا تَغَشَّاهَا}. قال المفسرون (?): (جامعها)، قال أبو إسحاق: (كنى به عن الجماع أحسن كناية) (?) , والغِشيان (?) إتيان الرجل المرأة، وقد غَشِيها وتغشاها إذا علاها، ومثله تَجلَّلها (?).
وقوله تعالى: {حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا}، قالوا (?): (يريد: النطفة والمني)، والحمل (?) ما كان في البطن أو على رأس الشجر (?).