التفسير البسيط (صفحة 5272)

قال ابن عباس (?): (يأخذون الطمع إذا عرض لهم حلالًا أو حرامًا من الرشى (?) وغيرها).

وقال عطاء عنه: (يريد: ما أشرف لهم من الدنيا) (?)، و {الْأَدْنَى} تذكير (الدنيا) وأراد عرض هذه الدار الدنيا، فلما ترك الاسم المؤنث ذكر النعت (?)، وفي {الْأَدْنَى} قول آخر (?) لمجاهد نذكره بعيد.

قال المفسرون: (ذم الله تعالى بهذه الآية اليهود {وَرِثُوا الْكِتَابَ} فقرؤوه، وعلموه، وضيعوا (?) العمل به، وخالفوا حكمه، يرتشون في حكم الله وتبديل كتابه وتغيير صفة رسوله) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015