قال خالد بن زهير (?):
وَقَاسَمهُمَا بالله جَهْدًا لأَنْتُمُ ... أَلَذُّ مِنَ السَّلْوَى إذاَ مَا نَشُورُهَا (?)
قال قتادة: (حلف لهما بالله حتى خدعهما، وقد يخدع المؤمن بالله) (?).
وقوله تعالى: {إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ}، قال قتادة: (قال لهما إبليس: إني خلقت قبلكما، وأنا أعلم منكما فاتبعاني أرشدكما) (?).
قال أبو علي: (الجار في قوله {لَكُمَا} يتعلق بما بعدها, لأن التقدير إني لمن الناصحين لكما) (?) وشرح هذا وبيانه مذكور في سورة