اللفظ -والله أعلم- هو قبول الإنس من الجن ما كانوا يغوونهم به؛ لقوله: {اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ} ومن كان يقول من الإنس: أعوذ بالجن فقليل) .
وقوله تعالى: {وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا} يعني: الموت، في قول الحسن والسدي ، وأكثر المفسرين وقيل: هو البعث والحشر .