رواية الوالبي (?)، والآية على هذا التأويل عامة، وتدل على أن كل ما في الدنيا من حادث قد سبق به القضاء، وأثبت ذلك في اللوح المحفوظ كما قال - صلى الله عليه وسلم -. "جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة" (?).