وروى عن قتادة: غير مُتعرّض لمعصية (?).
وأصله في اللغة: من الحيف الذي هو: الميل (?).
قال الزجاج: غير مائل (?).
وقال أبو عبيدة: غير مُنحرف (?).
ومعنى الإثم ههنا في قول أهل العراق: أن يأكل فوق الشبع تلذذًا (?).
وفي قول أهل الحجاز أن يكون عاصيًا بسفره (?) على ما بينا في سورة البقرة.
وقوله تعالى: {فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [المائدة: 3].
قال ابن عباس: يريد غفر له ما أكل مما حرم عليه حين اضطر إليه، رحيم (بأوليائه (?)) حيث أحل لهم ما حرم عليهم في المخمصة إذا اضطروا إلى أكلها (?).
4 - قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ} الآية.