ومناكحتهم وكل ما يكون بين المسلمين. وإذا أسلم الأخوان (.. (?) ..) أحدهما، وبقي الآخر، لم يكن يرث واحد منهما حتى فتحت مكة، فرد الله المواريث إلى الأرحام فقال (?) [... الآيات 98 - 102 ...] خفيفة (?) والتحقت بالإمام في تشهده الطويل فتشهدوا وخففوا وسلم بهم.
وهذا الذي ذكرنا من صفة صلاة الخوف هو مذهب ابن عباس في رواية الوالبي، ذكره في تفسير هذه الآية (?).