جَزَى اللهُ عنَا جَمْرَةَ ابْنَةَ نَوْفَلٍ ... جَزاءَ مُغِلٍّ (?) بالأمانَةِ كاذبِ (?)
وقال آخر:
حَدَّثْتَ (?) نفْسَكَ بالوَفَاءِ ولم تَكُنْ ... للْغَدْر خائنَةً مُغلَّ الإصْبَع (?)
قوله: (لِلْغَدْرِ) (?)؛ أي: لِكَراهَةِ الغَدرِ. و (الخائِنَة): يحتمل أن تكَون مصدرا؛ كـ (العافِيَةِ)، و (العَاقِبَةِ).