تقول: (رأيت كذا وكذا)، وليس في عينيك (?) عِلَّة (?)؛ أي: قد رأيته رؤيةً حقيقية، وهو راجع إلى معنى التوكيد.
وقال غيره (?): لِئَلَّا يُتَوَهَّم رؤية القَلْبِ؛ كما يقال: (رأيته عِيَانًا)، و (سمعته بأذني)؛ لئلا يتوهم سَمْع العِلْمِ.
وقيل (?): {وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ}؛ أي: تَتَأَمَّلُون الحالَ في ذلك، كيف هي؟ (?)