مُزَيْنَة (?)، تقول للعبيد: (عِبَاد) (?).
وقوله تعالى: {وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ}. أي: ولكن تقول: كُونُوا، فحذف القول؛ لدلالة الأولى عليه.
و (الرَّبّانِي): العالم، في قول كلهم.
أخبرني العَرُوضِيُّ، عن الأزهري، قال (?): أخبرني المُنْذِري، عن أبي طالب (?)، قال: الرَّبّاني: العالم. والجماعة (?): الربّانِيُّون. وقال أبو