و (شباب نهار)؛ أي: أول النهار؛ وأنشد للربيع بن زياد (?):
مَنْ كان مسرورًا بِمَقتَلِ مالِكٍ ... فَلْيَأتِ نِسْوَتَنا بِوَجْهِ نهارِ (?).
وقوله تعالى: {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} أي: عن دينهم (?). وقال الكلبي (?): إلى القبلة الأولى.
73 - قوله تعالى: {وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ} الآية.