و {وَالكِتَابِ}؛ يعني: القرآن (?). فهو مصدرٌ، سُمِّي به المكتوب.
وقوله تعالى: {بِاَلحَقِّ}. أي: بالصدق في أخباره، وجميع دلالاته.