ونحو هذا قال الكلبي: إنا أعطيناك الخير الكثير، منه القرآن، وهو أفضله .
(وهذا قول الحسن في تفسير الكوثر أنه القرآن العظيم ) .
وقال عكرمة: هو النبوة والكتاب .
وقال أبو بكر بن عياش : هو العدد الكثير من الأصحاب والأشياع .
وقول ابن عباس: شامل لهذا كله، لأنه جميع هذا من الخير الكثير.