وأنشدني:
يمحُّ صَبِيرَةُ الماعُونَ صَبًّا (?) (?)
وقال أبو العباس: (الماعون) (?) كل ما يستعار من قدوم (?)، (وشَفْرة (?)، وسُفْرة (?)) (?) (?).
فإن قيل على هذا: كيف خص المنافقين، وهم شر الخليقة بمنع الماعون، وهو من المحقرات، وفيهم من الكبائر (?) ما هو أكبر من كل كبيرة قيل: هذا (?) تنبيه على بخلهم، (وسوء خلتهم) (?)، وموضع