قالوا (?): هي العارية وما يتعاطاه الناس من المتاع (وسئل عكرمة فقيل) (?) من منع شيئًا من المتاع، كان له الويل، قال: لا، ولكن مع جمع ثلاثتهن فله الويل يعني: ترك الصلاة، والرياء، والبخل بالماعون (?).
(هذا قول المفسرين في تفسير الماعون (?)) (?).
وأما أهل اللغة: فقال أبو عبيدة (?)، والأخفش (?)، (والزجاج (?)) (?): الماعون في الجاهلية كل ما كان فيه منفعة، وكل ما انتفع به من قليل أو كثير كالعطية والعارية، قال الأعشى:
بِأجْوَدَ (?) منهُ بِماعُونِه ... إذا ما سَماءهم لم تَغِمْ (?) (?)