ثم ذكر أحوال الناس بقوله:
قوله (?) (تعالى) (?): {فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6)}
قال مقاتل (?)، (والكلبي (?) (?): رجحت حسناته.
{فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ} قال أبو إسحاق: أي ذات رضًى يرضاها صاحبها (?)، وهي كقولهم: لابن، ونابل، وتامر.
(قال أبو بكر) (?): بمعنى ذو لبن، ونبل، وتمر (?)، ولهذا قال المفسرون في تفسيرها: "مرضية" (?) على معنى يرضاها صاحبها.