التفسير البسيط (صفحة 13333)

ثم ذكر أحوال الناس بقوله:

قوله (?) (تعالى) (?): {فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6)}

قال مقاتل (?)، (والكلبي (?) (?): رجحت حسناته.

{فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ} قال أبو إسحاق: أي ذات رضًى يرضاها صاحبها (?)، وهي كقولهم: لابن، ونابل، وتامر.

(قال أبو بكر) (?): بمعنى ذو لبن، ونبل، وتمر (?)، ولهذا قال المفسرون في تفسيرها: "مرضية" (?) على معنى يرضاها صاحبها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015