يقال: ضبعت الناقة في سيرها، وضبعت إذا مدت ضَبْعَيْها في السَّير (?)، وهو قول أبى عبيدة، قال: ضبحت، وضبعت واحد (?)، وأنشد (?):
فكان لكم أحرى جميعًا وأضبحت ... بي النازل الوجنا في الآل تضبح (?)
والضبح في (الخيل) (?) أظهر عند أهل العلم.
قال صاحب النظم: (كلا (?) القولين قد جاء في التفسير؛ إلا أن ما بعده يدل على أنها الخيل، وهو قوله:
2 - {فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا}، والإيراء لا يكون إلا للحافر لصلابته، وأما الخف ففيه لين واسترخاء) (?) هذا كلامه.
ويقال: يَري (?) الزند ورى (?) وريًا وريَة، مثل: وَعَى تَعي وَعْيًا وعِيَة.
ويقال أيضًا: وروى يري مثل: ولى (?) يَلي، وورى تَوْرى مثل وحى