فالنبي -صلى الله عليه وسلم- بينه (?)، وإقامة الشهادة العَادلة بينة، وكل برهان بينة.
ويقول زيد: بيني على هذا الأمر، إذا كان شهد لك في دعواك (?).
ومعنى الآية: إخبار الله تعالى عن الكفار أنهم لم (?) ينتهوا عن كفرهم وشركهم بالله حتى أتاهم محمد -صلى الله عليه وسلم- (بالقرآن) (?)، فبين لهم ضلالتهم (?)، وجهالتهم، ودعَاهم إلى الإيمان" فآمنوا، ولم يكونوا مؤمنين منفصلين عن كفرهم (?) قبل بعثه (?).
وهذا بيان عن النعمة بمحمد -صلى الله عليه وسلم- والإنقاذ (?) به من الجهل والضلالة.
والآية فيمن آمن من الفريقين، وهذه الآية من أصعب (?) ما في القرآن