ويقال أيضًا: أُنقض الظهر أي صَار إلى هذه الحالة، قال الشاعر:
وحُزن تُنْقِضُ الأضلاع منه ..... مُقيم في الجَوانح لن يزولا (?)
ويقال (?): أنقضت المِحْجمة (?): إذا سمع لها صوت، وأنقاض الفرخ من ذلك.
يقال (?): أنقض إنقاضًا، ومنه قول ذي الرمة:
أنقاضُ الفَراريجِ (?).
قال قتادة في هذه الآية: كانت للنبي -صلى الله عليه وسلم- ذنوب قد أثقلته فغفرها (?) له (?).
هذا الذي ذكرنا في الآيتين على قول من يقول: كانت له ذنوب سلفت