التفسير البسيط (صفحة 13185)

وروى (أبو بشر) (?) عن مجاهد: قال: بالنبوة التي أعطاك ربك، وهي أصل النعم (?).

واختار الزجاج فقال: أي بلغ ما أرسلت به، وحدث بالنبوة التي أتاك، وهي (أجل (?)) النعم (?).

وقال مقاتل: يعني اشكر لما ذكر من النعمة عليك في هذه السورة: من الهدى بعد الضلال، وجبر اليتيم، والإغناء بعد العيلة، فاشكر هذه النعم (?).

يدل على صحة هذا مَا روي في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "والتحدث بنعم الله شكر" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015