وقال الذي رواية عطية: علمها الطاعة والمعصية (?).
وقال رواية أبي صالح: عَلَمها وعَرفها ما تأتي، وما تتقي (?).
وقال رواية عطاء: ألهم المؤمن المتقي تقواه، وألهم الفاجر فجوره (?).
وقال سعيد بن جبير: ألزمها فجورها وتقواها (?).
وقال ابن زيد: جعل فيها ذلك بتوفيقه إياه (?) للتقوى، وخذلانه إياه للفجور (?).
واختار أبو إسحاق هذا الوجه، وحمل الإلهام فيهما على التوفيق والخذلان (?).
وقال مقاتل: عرفها الضلالة والهدى (?).
والاختيار قول ابن زيد، وسعيد بن جبير، وهو الموافق لمعنى