أقسم الله بالشمس وحرها (?)، وهو قول ابن عباس في رواية عطاء (?).
قال المبرد: أصله فيما يقول النحويون من الضح، هو نور الشمس، والألف مقلوبة عن الحاء الثانية، يقال (?): ضحو وضحوات، وضحى (?)، فعلي ما ذكر "الواو" في ضحوة مقلوبة عن الحاء الثانية، والألف مقلوبة عن "الواو".
وقال (?) أبو الهيثم: الضَّحُّ (?) نقيض الظل، وهو نور الشمس على وجه الأرض، قال: وأصله الضّحْىُ فاستثقلوا "الياء" مع سكون الحاء فثقّلوها.
وقالوا: ضحّ. ومثله العبد: القِن أصله من القِنية (?)، وهذا ضد مَا