التفسير البسيط (صفحة 13091)

(والكلبي (?)) (?)، قالوا: يعني سبيله الخير والشر والطاعة، والمعصية، كقوله: {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (?)} (?).

قال أبو إسحاق: المعنى: ألم نُعرّفه طريق الخير والشر بَيّنَيْن كتبيين الطريقين العَاليين (?)؟

وروى عيسى بن عقال (?)، عن أبيه (?) عن ابن عباس في قوله: {النَّجْدَيْنِ} قال الثديين (?). وهو قول سعيد بن المسيب (?)، والضحاك (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015