يُعَذب"، و"لا يُوثَق" بفتح العين فيهما (?).
واختاره أبو عبيد (?) لما روى خالد الحذاء عن أبي قلابة عمن سمع النبي -صلى الله عليه وسلم- قرأهما (?) بالفتح (?).
والعذاب في القراءتين بمعنى التعذيب، كما قلنا في السراح (?)، والأداء، وكما قال (?):
وبعد عطائك المائة الرتاعَا (?) (?)
فجعله موضع الإعطاء، والوثاق أيضًا في موضع الإيثاق، كالعذاب في موضع التعذيب، وهما مضافان إلى الفاعل في قراءة العامة، وهو الله