قال عبد الله: والفجر إن ربك لبالمرصاد (?) معنى أن هذا جواب القسم
وقال الكلبي: ولهذا كان القسم، يقول عليه طريق العباد (?).
قال عطاء عن ابن عباس: يريد لا يفوته أحد، ولا يلجأ إلى غيره فينصره (?).
وقال الفراء: يقول إليه المصير (?)، وهذا عام للمؤمنين والكافرين على ما ذكرنا.
ومن المفسرين من يجعل هذا خاصًا في الوعيد لأهل الظلم.
قال الضحاك: بمرصد لأهل الظلم والمعَاصي (?).
وقال أبو إسحاق: يرصد من كفر به، وعبد [غيره] (?) بالعذاب (?).
قال أهل المعاني: لبالمرصاد: لا يفوته شيء من أعمال العباد، كما