يُسَوُّونها في الكسر، ويقال في الوتر الذي هو الفرد: أوترت فلانًا، أوتر إيتارًا، أي جعلته وِتْرًا . ومنه الحديث الذي: (إذا استجمرت فأوتر) .
قال ابن السكيت: كان القوم وترًا فشفعتهم، وكانوا شفعًا فوترتهم . ويقال في الرجل: وَتَرْتُه فأنا أتره وِتْرًا، وَتِرةً، إذا قتلت