نذكره في مسند (?) التفسير إن شاء الله.
وقال مقاتل: إن قوماً باليمن عمدوا إلى أولياء الله فخدوا لهم أخدوداً، وأوقدوا فيها النار، ثم عرضوا على الشرك، فمن تابعهم خلوا عنه، ومن لم يتابعهم قذفوه في النار (?)، وهو قول الحسن (?).
وقال الكلبي (?)، ومجاهد (?): هم قوم من نصارى "نجران" (?) (?) عذبوا بالنار قوماً من المؤمنين على التوحيد.
وروى علي -رضي الله عنه- أنهم كانوا قوماً من المجوس، وذلك أن ملكاً منهم