(والمعنى: وفي ذلك فليرغب الراغبون بالمبادرة إلى طاعة الله) (?). وهذا معنى مَا ذكره المفسرون (?).
27 - قوله تعالى: {وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ}، أي مَا يمزج به ذلك الشراب من تسنيم، وهو اسم عين في الجنة. (قاله عبد الله (?)) (?): وهو قول أكثر المفسرين (?).
وروى ميمون بن مهران أن ابن عباس سئل عن قوله: "تسنيم"، فقال: هذا مما يقول الله: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} [السجدة: 17] (?).