أي آخر طعمه ريح المسك، وهذا قول علقمة ، وأبي روق ، (والضحاك ) ، وسعيد بن جبير ، (ومقاتل ) ، وقتادة ، (والحسن ) قالوا: عاقبته ومقطعه، وريحه (وطعمه ) مسك إذا رفع الشارب فاه من أخر شرابه، وجد ريحه كريح المسك.
وهذا اختيار جميع أهل المعاني ، قالوا: ختامه: عاقبته