تَصيحُ بِنا حَنيفةُ إذْ رأتْنا ... وأيَّ الأرضِ تذهبُ بالصِّياحِ (?)
أراد إلى أي الأرض (?).
قال المفسرون: أين تعدلون؟ وأين تذهبون عن كتابي يا أهل مكة (?)؟