قال جماعة من المفسرين :
ما محمد على القرآن (بمتهم) ، أي هو ثقة فيما يؤدي عن الله تعالي.
(ومن قرأ: "بضنين " -بالضاد - فهو من البخل، يقال: ضننت به أضَنُّ، أي بخلت) ، وأنشد (أبو عبيدة قول) جميل:
أجودُ بمضنون التلاد وإنني ... بِسِرِّكِ عَمَّنْ سالني لَضَنينُ