عباس (?)، والمفسرون (?):
من طاعة (?) الملائكة لجبريل أنه أمر خازن الجنة ليلة المعراج حتى فتح لمحمد -صلى الله عليه وسلم- أبوابها فدخلها، [ورأى] (?) ما فيها، وأمر خازن جهنم فقال له: افتح لمحمد -صلى الله عليه وسلم- عن جهنم حتى ينظر إليها، فأطاعه مالك فذلك