عليه بوجهك. (ونحو هذا قال الزجاج: أنت تقبل عليه (?) (?).
وقال أبو عبيدة: "تصدى" تعرض (?).
وقال أبو الهيثم: "فأنت له تصدى" معناه تتعرض له، وتميل إليه، وتقبل عليه، يقال: تصدى فلان لفلان يتصدّى، إذا تعرض له، وهو ما استقبلك فصار (?) قُبَالَتَك (?).
وقد ذكرنا مثل هذا في قوله: {إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً} (?).
وفيه قراءتان: التشديد على الإدغام (?)، ............