(قال ابن مسعود: هي النفس (?)، و) (?) قال [بهذا] (?) قتادة (?)، والسدي (?)، (وعطية عن ابن عباس (?)) (?).
والنازعات على هذا القول من قول (فلان ينزع نزعا إذا كان في سياق الموت) (?)، والأنفس نازعات عند السياق.
ومعنى "غرقًا" على هذا: أي نزعًا شديدًا أبلغ ما يكون، وأشده من اغراق النازع في القوس.
وقال الحسن: يريد النجوم تنزع -هاهنا،- وتغرق -هاهنا- (?). (وهو قول الأخفش (?)،