فَإنَّكِ نَاعِلة (?)، والصَّيفَ ضيَّعت اللبن (?)، فمعنى هذا: أنت عندي ممن يجب أن يقال له هذا.
فهذه الأمثال وما شبه بها إنما تقال كما قيلت حيث جرت، ولذلك (?) أيضًا دخلت (إلى) على الجملة كأنهم جعلوها الوقت (?). فأرادوا: أعييتني من وقت الشباب إلى وقت الكبر والدبّ بالعصا (?).
وأما (?) قوله: يجوز أن يكون الآن مأخوذا من الأوان فتكون الألف منقلبة عن الواو (?)، فإن ذلك لا ينبغي أن يجوز، لأن هذه المبنية مشابهة بالحروف (?) والأصوات [فكما لا يكون (?) الحروف