التفسير البسيط (صفحة 12639)

الظباء أُدْماً لما يعلوها من الكدرة في بياضها (?).

ونحو هذا قال الزجاج (?)، وغيره (?)، وأنشدوا (?):

تِلْكَ خَيْلي منها وتِلْكَ ركابي

هُنَّ صُفْرٌ أولادُها كَالزَّبيبِ (?)

أي: سود.

قال ابن قتيبة: والشرر إذا تطاير فسقط وفيه بقية من لون النار أشْبه شيء بالإبل السود لما يشوبها من الصفرة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015