الموالي، ومن ترك الصرف فإنه جعله كقوله تعالى: {لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ} [الحج: 40].
وأما إلحاق (الألف) في الوقف فهو كإلحاقها في قوله (?): (الظنونا) (?)، و (الرسولا) (?)، و (السبيلا) (?) أشبه (?) ذلك بالإطلاق في القوافي (?) (?).
وقوله تعالى: {وَأَغْلَالًا} يعني في أيديهم تغل (?) أعناقهم {وَسَعِيرًا} وقودًا لا تُوصف شدته، قاله ابن عباس (?)، ومقاتل (?).
ثم ذكر ما أعد (?) للشاكرين الموحدين فقال: {إِنَّ الْأَبْرَارَ} قال