التفسير البسيط (صفحة 12492)

فنفسك فَانْعَ ولا تَنْعَني ... وداو (?) الكُلُومَ ولا تَبْرَق) (?)

يقول: لا تفزع من هذه الجراح التي بي (?). ونحوه قال الزجاج (?) , وقال أبو عمرو بن العلاء (?): برق إذا حار.

وقال أبو الحسن الأخفش: المكسور أكثر في كلامهم، والمفتوحة لغة (?)، وأنشد (أبو عبيدة) (?) (?):

لما أتاني ابن (?) صبيح راغبًا ... أعطيته عيسًا منها فبرق (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015