فنفسك فَانْعَ ولا تَنْعَني ... وداو (?) الكُلُومَ ولا تَبْرَق) (?)
يقول: لا تفزع من هذه الجراح التي بي (?). ونحوه قال الزجاج (?) , وقال أبو عمرو بن العلاء (?): برق إذا حار.
وقال أبو الحسن الأخفش: المكسور أكثر في كلامهم، والمفتوحة لغة (?)، وأنشد (أبو عبيدة) (?) (?):
لما أتاني ابن (?) صبيح راغبًا ... أعطيته عيسًا منها فبرق (?)