وفكر فيه، قيل (?): بسر (?)، فإن غضب مع (?) ذلك قيل: بسل (?).
وقال (?) الكلبي: مر الوليد على (?) أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهم جلوس (?)، فقالوا: هل لك إلى خير الإسلام؟ فعبس في وجوههم وبسر، ثم ولى مستكبرًا وقال: ما يقول صاحبكم إلا (?) سحرًا (?)، فذلك قوله:
{ثُمَّ أَدْبَرَ} (إلى أهله مكذبًا) (?). {وَاسْتَكْبَرَ} تعظم عن الإيمان.
وقال مقاتل: أدبر عن الإيمان (?)، وتكبر حين دعي إليه (?).
{فَقَالَ إِنْ هَذَا}، ما هذا القرآن (?) {إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ}، يأثره محمد عن مسيلمة (?).