يريدون لا يغدرون بل يوفون) (?).
وقال الحسن: وخلقك فحسنه (?)، وهذا قول القرظي (?).
وعلى هذا: الثياب عبارة عن الخلق؛ لأنه خلق الإنسان يشتمل على أحواله اشتمال (?) الثياب على نفسه.
(وروي (?) عن) (?) ابن عباس في هذه الآية: لا تكن ثيابك التي تلبس من تكسب غير طيب (?) (?).