التفسير البسيط (صفحة 12408)

يريدون لا يغدرون بل يوفون) (?).

وقال الحسن: وخلقك فحسنه (?)، وهذا قول القرظي (?).

وعلى هذا: الثياب عبارة عن الخلق؛ لأنه خلق الإنسان يشتمل على أحواله اشتمال (?) الثياب على نفسه.

(وروي (?) عن) (?) ابن عباس في هذه الآية: لا تكن ثيابك التي تلبس من تكسب غير طيب (?) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015